An Unbiased View of باك لينك
An Unbiased View of باك لينك
Blog Article
القسم الثانى : شراء بانر إعلانى به الكلمة المفتاحية على الصورة
المنافسة ضعيفة لان المنافسين في نفس المحتوي بيكتبوا بعشوائية
بما أنك هنا وصلت إلى هته المقالة فأنت مهتم بطبيعة الحال بمعرفة الباك لينك وفهم آليته ومعرفة طرق تحصيله.
إنها أكبر لمنتداك، لذا الرابط الذي شاركته على هذا الموقع يؤدي إلى موقعك.
تساعدك هذه الطريقة في الظهور كخبير في مجالك، وتكسبك روابط أكثر أهمية، وتزيد من حركة المرور العضوية إلى موقعك.
على وجه التحديد، الروابط المخبأة بعيداً في التذييلات والأشرطة الجانبية، لا تساوي تقريباً قيمة الروابط التي يتم العثور عليها، في منتصف محتوى نص الصفحة.
ما سيحدث بعد ذلك أن جوجل سوف يؤرشف رابط مقالتك مع أرشفة كافة الروابط الخارجية الموجودة فى الصفحة مما سيدفعه إلى أرشفة رابط المقالة الموجودة على سيو صح مجدداً وبالتالى أرشفة الباك لينك الموجود بداخلها إلى موقعك .
الآن، بعد أن اِخترت مجتمعك، عليك باستكشاف الصفحة وما ينشر عليها من قبل مجتمعك المستهدف، ويجب أن تتفاعل بشكل نشط مع المشاركات قبل أن تبدأ بمشاركة محتواك.
من خلال تجربتي المتواضعة فتحصيل الروابط أمر صعب للغاية بطريقة طبيعية، إذا ماكنت تمتلك انقر على الرابط موقع يقدم خدمات أو متجر إلكتروني أنصحك بالتواصل مع أصحاب مواقع في نفس تخصصك، تعرض عليهم قيمة مضافة لموقعهم أو مقابل مادي (رغم منع جوجل لهذا النوع من الممارسات) مقابل نشر مقالة مميزة تحتوي على رابط دوفولو يشير لصفحة،مقالة أو الصفحة الرئيسية لموقعك.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
كما ترى فى الصورتين اللتان فى الأعلى لقد ظهرت فى صفحتين من الصفحات الشهيرة فى مجال التسويق الإلكترونى والعمل على الإنترنت فى بداية ظهور الموقع مما ساعد على إنتشارى بشكل أسرع ووصولى لشرائح لم أكن لأصل إليها بسهولة .
يرى جوجل هذا النص الأساسي ويقول: “هممم. استخدم هذا الموقع نص الرابط: “حلويات عربية”. يجب أن تكون الصفحة التي يرتبط بها حول “حلويات عربية”.
ولكن إذا كنت ترغب في توسيع نطاق هذه العملية ، فستحتاج إلى العثور على الصفحات التي من المحتمل أن تحتوي على الكثير من الروابط المعطلة.
في حال أردتم المزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في السؤال عبر التعليقات، وتأكدوا من قراءة مقالاتنا الأخرى حول مجال تحسين محركات البحث!